تعد صعوبة إيجاد الموظفين الكفوئين القادرين على مواكبة الإزاحة المتقدمة بسرعة فائقة على الصعيد العالمي وخاصة في قطاع تقنية المعلومات من أهم العوائق التي تعرقل القطاع. وبهذا الصدد تستمر شركتنا في تقديم الانشطة التعليمية وإنها تنمي موظفين متميزين في القطاع من خلال مشروعها المسمية

“مدرسة أكغون”. حيث تستمر أكغون بتشجيع إستخدام الشباب وتقديم موظفين متميزين في القطاع من خلال مدرسة أكغون التي تضيف دائماً قيماً ثمينة لقطاع تقنية المعلومات. فقد حققت مدرسة أكغون التي بدأت بمشوارها بسنة 2007 بإنهاء دورتها السابعة مع إستخدام موظفين متميزين في القطاع.

فأننا كشركة أكغون نهدف برفع مستوى إستخدام الموظفين المتميزين الى اعلى المستويات من خلال تحقيق مشاريعنا حول استغلال الموارد البشرية الثمينة وبتمنية كادرنا المختص، ونهدف بتكريس الموظفين المتميزين القادرين على حمل هوية أكغون في جميع الأوساط
في خدمة القطاع. وبهذا تزداد مستوى جودة خدماتنا المقدمة لزبائننا يوماً بعد يوم وذلك بفضل الموظفين المتميزين الذين تطوعوا في سبيل خدمة الزبائن وتبني الثقافة المؤسسية لأكغون.
فأنها سوف تستمر في تخطيط مستقبل البلد والشركة بكل تفاصيلها ووحدات تنسيق الموارد البشرية والموظفين المستمرين على العمل بوعي إمكانية تخطيط المستقبل بالإنسان الماهر والمثقف القادر على توجيه وتكريس نفسه حسب متطلبات تكنولوجيا العصر الحديث.

كما يتم تقديم إمكانيات الطعام والخدمات لجميع المشتركين في الدورة عدا الدروس التطبيقية والنظريية في مختبرات الحاسوب المجهزة بأحدث التقنيات والتي تم إنشاؤها لمشروع مدرسة أكغون في البلازا المنفتحة بسنة 2007. ففي مدرسة أكغون يتم تدريس علم التوجيه، الإدارة، الإعلام، البرمجة، الدراسات التفنية والتجهيزات المختلفة، دراسة الوحدات، دراسات ألية التشغيل (أتمتة)، الدعم ما بعد البيع، علاقات الزبائن، وتقنيات إلقاء المحاضرات وتحقيق الاهداف المهنية وتطوير حقيبة الموظفين المتميزين.