تسمى الأنظمة القائمة باجراء عمليات الضبط والتخطيط بصورة سرية وسهلة ضمن منظومات ادارة الموارد وألية تشغيل اجراءات العمل وذلك بدمج وظائف الدعم كإدارة اعمال النقل واللوجيستيك والتصنيع والشؤون المالية والموارد البشرية والحسابات والملفات بنظام ERP.
بمعنى أخر، ان انتقال المؤسسة المطبقة لنظام عادي الى نظام ERP يعني رحيله الى وسط عملي جديد.
يجب الإستعداد لمرحلة ما قبل الانتقال الى استخدام النظام والادارة الصحيحة لها. هنا يجب العمل الصحيح والدقيق والذكي. يجب مراعاة مواضيع الإدارة عقل الإنسان وإمكانيته عدا التكنولوجيا. يستوجب هذا النظام العمل الجماعي المنضبط. أساس النجاح، هي إنضمام جميع الموجودين في المؤسسة إلى مرحلة التدريب والتعلم عند بداية فترة الاستخدام الحي. حيث يتعبر إستخدام نظام ERP فرصة ثمينة لظهور القيم والتغيير الثقافي في الشركة.
خلقت المبادارت التكاملية لجميع الأنشطة في الشركات المتألفة من عدة مؤسسات طلبات جديدة في مجال تقنية المعلومات. في الواقع يعتبر عملية تخطيط موارد المؤسسة، ستراتيجية برمجة كلية تؤمن تكامل المعلومات العالمية.
ERP: هي نظام شامل لجميع وظائف ضبط وتنظيم وتنسيق وتخطيط موارد التوزيع والإنتاج والتوريد الموجودة في مناطق جغرافية مختلفة بصورة أكثر فعاليةٌ من أجل تلبية طلبات الزبائن من جهة الاهداف الإستراتيجية للمؤسسة.